كلنا ليلى: تانى مرة كلاكيت
Tuesday, September 12, 2006
من فرط حماسنا لفكرة "كلنا ليلى" ووضوح الفكرة في عقولنا تصورنا أنها واضحة للجميع. و لكن يبدو أن بعض النقاط ظلت غامضة - على البعض- و تحتاج لتوضيح، و في هذا الإطار نشكر كل من قرأ و نبهنا لأوجه القصور و نقدنا بشكل بناء
أولا: "كلنا ليلى" مع الإناث و لكنها ليست -و لن تكون- بأي حال ضد الرجل. ما ليلى إلا للحديث عن الوجه الآخر للعملة و ازدواجية المجتمع في تحريم ما أحله للرجل، فقط لأنها بنت. نحن لسنا سذج لنستثني نصف المجتمع من حلمنا بمجتمع أفضل. و كذلك لسنا جمعية "المرأة المتوحشة" و لا ندعو لثورة نسائية و لا نبغي ندب حظنا أو تعاطف لا يفضي لتغيير في طرق تفكيرنا. نعلم جيدا أن تغيير أي ثقافة لا يتم بين يوم و ليلة و ما زال أمامنا الكثير لتحقيقه، ونريد أن يبدأ التفكير من الآن، لأن صلاح حال المجتمع لن يتم إلا بتضافر جميع جهود أفراده.
ثانيا: "كلنا ليلى" ليس "تكتل" أو "حملة" إقصائية. عندما فكرنا في المبادرة فكرنا فيها على أنها يوم خاص بليلى، و إذا أجيز إطلاق اسم "حملة" عليها فهي ليست ضد الرجل أبدا، و لكن ضد ثقافة و موروث اجتماعي نعاني منه جميعا نساء و رجال. و بالتالي هي ليست إقصائية للرجل، بالعكس توقعنا – و كان توقعنا في محله- مشاركة أصوات رجالية معنا، سواء مساندة مثل: إخناتون الثاني و مختار العزيزي وغيرعم أو ناقدة نقدا بناء كطارق و يحيى مجاهد وأبو يوسف. أما اعتمادنا السرية و إصرارنا على بداية اليوم بأصوات نسائية فقط فسببه حرصنا على أن تتكلم النساء و يعرضن جانبهن من القصة في البداية قبل الدخول في حوار حولها. كذلك كان حرصنا أن يتم عرض المشاكل بأكثر من صوت لأن المحاولات الفردية السابقة قوبلت دائما بتبرير يقول أنها حالات فردية و لا تعبر عن عدد أكبر. و أعتقد أننا نجحنا في عرض وجهات نظر متباينة من نماذج مختلفة في السن و الخلفية الثقافية و الحالة الاجتماعية، بل و حتى أسلوب العرض جاء مختلفا من مدونة لأخرى.
ثالثا: أخذ علينا البعض أننا لا نمتلك أجندة أو أيديولوجية واضحة، و نحن نراها نقطة قوة. ليست لنا خلفيات أو أفكار مسبقة فما نحاوله هو فتح حوار حول وضع نراه ظالما لنا من واقع تجاربنا الشخصية. هي إذن دعوة للمشاركة في كتابة الأجندة معا
رابعا: اختيارنا لساحة التدوين لم يكن لخلق تكتلات جانبية بين المدونين أبدا، بالعكس. لقد أردنا الاستفادة من المساحة الحرة التي يسمح بها التدوين للحوار، و كذلك لعلمنا أن لنا مصداقية سابقة بينكم كمدونات، فنحن لسنا رقم في معادلات خارجية أيا كانت. نحن نتكلم من واقع تجارب شخصية و ليس لأننا مدفوعات من جهات ما. كذلك نؤكد أن مدوناتنا لن تتحول لمنابر أحادية التوجه أو التفكير لا تهتم سوى بمشاكل ليلى، فمدوناتنا بدأت كصفحات شخصية تنقد و تتفاعل مع العديد من الأحداث و المشاهدات التي نراها على ساحة الوطن...و ستظل كذلك.
خامسا: نعلم أن بيننا أصوات تكلمت بعصبية و نبرة حادة،و لكن ذلك بسبب حالة احتقان و كبت طويلة...نثق أنها لن تستمر. من كواليس إعدادنا لهذا اليوم كان أكثر ما أثر فينا من ردود فعل تلك التي جاءت تقول أنهن تصورن في لحظة ما أنهن لوحدهن تماما و أن بهن خللا ما. فكل ما حولهن يقول لهن أنه يجب أن تقبلن ما يقدم لكن و لا تعترضن. من الطبيعي أن تنطلق أصوات غاضبة في أول مرة و لكن ما نأمله هو خلق حالة نتحاور فيها و نعدل على بعضنا البعض – جميعا – لنصل في النهاية لحلول تنهي الخلل القائم في المجتمع ككل.
أخيرا: يوم ليلى الأول 9/9 ليس هو الغاية في حد ذاته، بالعكس هو بداية.
كنا نعلم أنه الانطلاقة الأولى و ستشوبه أخطاء فنية نعترف بها من باب نقد الذات - مثل تنزيل عدد كبير من التدوينات في يوم واحد مما سبب التشتت للكثيرين و فاجأ البعض الآخر و ظنه حملة موجهة. و لكنها أخطاء ننوي تداركها المرة القادمة. فمن بداية الفكرة و نحن نريد لها الاستمرارية لطرح و تطوير و مناقشة الأفكار بشكل أعمق و على مدى أطول و بين جميع الأطراف. نكرر أردنا البداية فقط أنثوية، أما النتيجة فلن نصل إليها بدون حوار و نقد بناء يتناول زوايا مختلفة مما نراه مشاكل نعيش في ظلها و تنعكس عليكم بشكل أو آخر.
أولا: "كلنا ليلى" مع الإناث و لكنها ليست -و لن تكون- بأي حال ضد الرجل. ما ليلى إلا للحديث عن الوجه الآخر للعملة و ازدواجية المجتمع في تحريم ما أحله للرجل، فقط لأنها بنت. نحن لسنا سذج لنستثني نصف المجتمع من حلمنا بمجتمع أفضل. و كذلك لسنا جمعية "المرأة المتوحشة" و لا ندعو لثورة نسائية و لا نبغي ندب حظنا أو تعاطف لا يفضي لتغيير في طرق تفكيرنا. نعلم جيدا أن تغيير أي ثقافة لا يتم بين يوم و ليلة و ما زال أمامنا الكثير لتحقيقه، ونريد أن يبدأ التفكير من الآن، لأن صلاح حال المجتمع لن يتم إلا بتضافر جميع جهود أفراده.
ثانيا: "كلنا ليلى" ليس "تكتل" أو "حملة" إقصائية. عندما فكرنا في المبادرة فكرنا فيها على أنها يوم خاص بليلى، و إذا أجيز إطلاق اسم "حملة" عليها فهي ليست ضد الرجل أبدا، و لكن ضد ثقافة و موروث اجتماعي نعاني منه جميعا نساء و رجال. و بالتالي هي ليست إقصائية للرجل، بالعكس توقعنا – و كان توقعنا في محله- مشاركة أصوات رجالية معنا، سواء مساندة مثل: إخناتون الثاني و مختار العزيزي وغيرعم أو ناقدة نقدا بناء كطارق و يحيى مجاهد وأبو يوسف. أما اعتمادنا السرية و إصرارنا على بداية اليوم بأصوات نسائية فقط فسببه حرصنا على أن تتكلم النساء و يعرضن جانبهن من القصة في البداية قبل الدخول في حوار حولها. كذلك كان حرصنا أن يتم عرض المشاكل بأكثر من صوت لأن المحاولات الفردية السابقة قوبلت دائما بتبرير يقول أنها حالات فردية و لا تعبر عن عدد أكبر. و أعتقد أننا نجحنا في عرض وجهات نظر متباينة من نماذج مختلفة في السن و الخلفية الثقافية و الحالة الاجتماعية، بل و حتى أسلوب العرض جاء مختلفا من مدونة لأخرى.
ثالثا: أخذ علينا البعض أننا لا نمتلك أجندة أو أيديولوجية واضحة، و نحن نراها نقطة قوة. ليست لنا خلفيات أو أفكار مسبقة فما نحاوله هو فتح حوار حول وضع نراه ظالما لنا من واقع تجاربنا الشخصية. هي إذن دعوة للمشاركة في كتابة الأجندة معا
رابعا: اختيارنا لساحة التدوين لم يكن لخلق تكتلات جانبية بين المدونين أبدا، بالعكس. لقد أردنا الاستفادة من المساحة الحرة التي يسمح بها التدوين للحوار، و كذلك لعلمنا أن لنا مصداقية سابقة بينكم كمدونات، فنحن لسنا رقم في معادلات خارجية أيا كانت. نحن نتكلم من واقع تجارب شخصية و ليس لأننا مدفوعات من جهات ما. كذلك نؤكد أن مدوناتنا لن تتحول لمنابر أحادية التوجه أو التفكير لا تهتم سوى بمشاكل ليلى، فمدوناتنا بدأت كصفحات شخصية تنقد و تتفاعل مع العديد من الأحداث و المشاهدات التي نراها على ساحة الوطن...و ستظل كذلك.
خامسا: نعلم أن بيننا أصوات تكلمت بعصبية و نبرة حادة،و لكن ذلك بسبب حالة احتقان و كبت طويلة...نثق أنها لن تستمر. من كواليس إعدادنا لهذا اليوم كان أكثر ما أثر فينا من ردود فعل تلك التي جاءت تقول أنهن تصورن في لحظة ما أنهن لوحدهن تماما و أن بهن خللا ما. فكل ما حولهن يقول لهن أنه يجب أن تقبلن ما يقدم لكن و لا تعترضن. من الطبيعي أن تنطلق أصوات غاضبة في أول مرة و لكن ما نأمله هو خلق حالة نتحاور فيها و نعدل على بعضنا البعض – جميعا – لنصل في النهاية لحلول تنهي الخلل القائم في المجتمع ككل.
أخيرا: يوم ليلى الأول 9/9 ليس هو الغاية في حد ذاته، بالعكس هو بداية.
كنا نعلم أنه الانطلاقة الأولى و ستشوبه أخطاء فنية نعترف بها من باب نقد الذات - مثل تنزيل عدد كبير من التدوينات في يوم واحد مما سبب التشتت للكثيرين و فاجأ البعض الآخر و ظنه حملة موجهة. و لكنها أخطاء ننوي تداركها المرة القادمة. فمن بداية الفكرة و نحن نريد لها الاستمرارية لطرح و تطوير و مناقشة الأفكار بشكل أعمق و على مدى أطول و بين جميع الأطراف. نكرر أردنا البداية فقط أنثوية، أما النتيجة فلن نصل إليها بدون حوار و نقد بناء يتناول زوايا مختلفة مما نراه مشاكل نعيش في ظلها و تنعكس عليكم بشكل أو آخر.
تعليقات: 37
انا دخلت علي موقع إسلام اون لاين وماتتخيليش أسعدني أد أيه أول مرة أحس أني بأشترك في رأيي بحاجة ورأييي ده يبقي ليه صدي
الاهم من اطلاق الموضوع استمراره , لان الاستمرار يحقق النجاح , وجاجة تانية مايبقاش كم عدد التدوينات ده فى يوم واحد , الكم ده يتنشر على الاقل فى اسبوع
أشعر بسعادة بالغة لأنى شاركت ليلى فى ندائها الفعال لينتبه اليها الرجل
تحية الى كل ليلى
مفهوم يا سعادة البيه :)
أنا رديت على كلامك الموزون عندي... أنا آسف بس كان عندي كلام كتير أقوله
كلام معقول ...
انتوك
بمناسبة موضوع ليلى و عتريس و فؤادة و الكلام ده كله، أتمنى لو حد يكون قرأ كتاب عزة أحمد هيكل "تحرير الرجل" و يكتب لنا حاجة عنه
بين الكتابة والكلام
القُبلة والقبيلة
فى البداية أحب أن أعرب عن احترامى وتقديرى لخطوة الألف ميل " كلنا ليلى" رغم صعوبة وغموض العنوان أوالهتاف إلا إننى أرحب بالفكرة وأحب أن أشارك بإبداء بعض الملاحظات كمهتم بقضية من أهم القضاياالتى تحدد بوصلة المجتمع وتشكل وجوده وفى البداية ورغم أنه قد يكون من الأدق والأجدى تناول النقاط المذكورة نقطة نقطة ومناقشتها على حده لإن ذلك قد يوحى بنوع من السجال الذى هو أبعد ما يكون عن تفكيرى فى مداخلتى هنا التى هى أقرب للاحتفاء منها للسجال لذلك أحب أن أتناول ملاحظة بدت لى، منتبها فى نفس الوقت أن ذهنية الرجل الذى أكونه لاتتوقف على قناعتى ووعيي بدور ورسالة المرأة فى الكون ولكنها تتلبس الكيان وتشكل ما خلف الوعى وأبعد منه فليست ذكورية الخطاب خاصية شرق أوسطية أو إسلامية بل العالم كله خطابه ذكورى شئنا أم أبينا لأنه عالم يتأسس على القوة والصراع والسلطة والسيطرة فإذا كان عالم اليوم هو عالم الرجال فيكفى ما نحن فيه دليلا على الاحتياج لعطاء المرأة ورؤيتهاوفلسفتها
وبعد
فبين زرقاء اليمامة وعبلة والجليلة واليمامة والخنساء والشيماء وعزة وسلمى والجازية أو حتى بهية وغيرهما كثيرات كان اختيار ليلى "الأسم" وما يشكله من دلالة وعلامة فى حد ذاته يلقى بظلال قيس أكثر ففى وجه من الأوجه لم يكن قيس يحب ليلى بقدر حبه واحتفائه بصورته كمحب فهو يعلم بالضرورة قوانين وأعراف القبيله التى لولا تخطيه لها لما حدث ما حدث لقد وضعت ليلى بين أنانية ونرجسية قيس من جهة وقوانين وأعراف القبيلة الجائرة من جهة أخرى وفى حين كان فعل التجرد وأسطورة الحب الذى تنسجه كلمات قيس وشعره هى سكين الانفصال وعناصر الحتمية الدرامية لحياة ليلي، لم تكن ليلى إلا الظل الذى يجلى صورة قيس ويساهم فى سموها لم تكن الا وقود نار البوح الذى أذكى أسطورة قيس وخلده هو وشعره ، فكيف لليلى الأسم أن تفلت من لعنة قيس الفعل كيف لها أن تنقذه من نفسه بينما هو فى أحسن الأحوال ما يزال يرى أن مجرد اعترافه بحقوق ليلى فى أن تكون ذاتها كافيا فى حين أنه هو على الحقيقة من صاغ الأسطورة/المأساة ، إن خطاب الحقوق على المستوى السياسى كما هو على المستوى الاجتماعى بدون أدوات وآليات فاعلة للصراع للأسف مجرد وهم مهما خلصت النوايا ووضحت الحقوق فكيف لليلى الأسم، التخلص من الدلالة والعلامة لتأسيس ليلى الفعل بدون أن تعيد انتاج الأسطورة المعاكسة فبغير هذا لن تستطيع الفكاك من ثنائية الصراع الذى لابد فيه من الحصول على جزء كبيرمن السلطة الفاعلة واقصد هنا سلطة الخطاب التى هى فى الحقيقه خارج النوع وشروطها هى عينها بداهتها القائمة فكيف لليلى أن تساهم فى خطاب عالمى يحاول أن يأسس لنفسه دور فى التاريخ و يقوم بصناعة أساطيرة وبداهاته كيف لها أن تساهم فيه من خلال رؤيتها لواقعها وثقافتها وعطائها لمجتمعها والعالم برؤيه تعبرعنها كما ترى لنفسها لا كما تتشكل من خلال العولمة لذا أن كان الأمر لايعدو مجرد موجة فلا بد من أن تبدع ليلى أسئلتها وتستنطق الأصوات التى همشها الخطاب فى الماضى ومارس عليها آليات المنع وأدخلها مولد النسيان فيستحيل أن يكون خطابها اليوم الا تراكم لتلك الأصوات عليها أن تبحث عن خيوطها المبتورة وتخرجها من أحبولة الخطاب المهيمن وتفرضها فرضا على واقعها وإنتاج الأسئلةأصعب بكثير من إنتاج الشعروأبعد مدى وأعتقد أيضا أن على ليلى أن تنتبه ولا تسمح بأن تكون فى هذا وسيلة أو تستخدم وتستغل من قبل واقع هو ضد ليلى وقيس معا فالسلطة فى الداخل لا جنس لها ولم تخترع سلطة الخارج قنابل بعد تفرق بين المرأه والرجل
تيك-تاك-توك
ابحثوا فى ازدواجية المرأة نفسها
قبل البحث عن ازدواجية هذا المجتمع
اوذاك
مونوكلى يأسف جدا
لأن النساء ينظرن نحو ظلم المجتمع
ولا ينظرن نحو قوتهن وجمالهن
مونوكلى مندهش
كيف تكونوا كلكن واحدة
والواحدة منكن كون بكامله؟؟؟؟
توك-تاك-تيك
يا كل ليلى اسمعوا
روحوا زاكروا وانفعوا
الحب عالم الحريه
ادخلوه واتمتعوا
الراجل بيحب السيت
والسيت بتحب الراجل
يبقى ليه تتدلعوا
وانتوا عمركم طلبتوا حاجه
واحنا سيبناكم تزعلوا
يلا بقى سمعونى احلى ضحكه
يا ام ليلى وام هانم
باعلى صوتكم زغرطوا
لولولولولىىىىىىىى
صباح الخير علي كل الليات اللي هنا
بوصوا يا جماعة... انا عارف ان النساء في مصر بتواجه مشاكل كتيرة...و ضروري ايجاد حالة حوار حوالين المشاكل ده... بس الخطوة دي سابقة شويه لأن احنا في مجتمع مش بيعرف يتحاور او يتكلم... مجتمع بيمارس الدكتاتورية بوعي و بلا وعي... للاسف احنا ما اتربناش علي الديمقراطية و قبول التعدد و الاختلاف... و اعتقد انا ده كان سبب الاحتقان اللي حصل بين الذكور و الاناث في عالم التدوين بعد انطلاق الحملة... الذكور اتعاملوا بلاوعي ديكتاتوري و الاناث ما فهمتش حدود الحرية و الديمقراطية و التعبير عن الراي
اتمني ان الحملة دي يكون صداها الديمقراطي أعلي من مجرد محاولة اعلان مطالب انثوية و مناقشة مشاكل احادية
ربنا مع الجميع... و ما تنسوش اننا في مجتمع واحد ليه مشاكله برضه
كلام جميل بس يا ريت يلاقي صدي لان انا شايفة دلوقت ان المجتمع بتاعنا بيرجع بتفكيره تاني وراء و كل الحقوق حتسلب تاني الحركة بتاعتكو فكرتها رائعة لكل ليلي في مصر جوه البيت و براه بس يل رب يبقي رد فعل واعي و ايجابي
عرفت بمدونتكم عن طريق عبده باشا الله يكرمه
ياترى ممكن اي ليلى تشارك فيها ولا المشاركة مقصورة على ليلات معينات ؟؟
نقطة اخرى وارجو ان يتسع لها الصدر
عدد المدونات الوارد كبير جدا فهل يمكن توزيع المشاركات بحيث لاتكون مكدسة
وسأعود لاحقا بعد استكمال قراءة المدونات الاخرى
سعدت بالتعرف علي كل ليلى هنا
تحياتي
انا نزلت موضوع جديد تعالى
الى كل ليلى
اليسمن حق أدم ان يطالب بحقوقة ايضا
وانا مش هكمل كلامى الا لما اسمع ردكم
طالبت في تدوينة سابقة بنفس المدونة فتح باب التعليق معلش مشفتش التعليقات العتب على النظر :)
أرفع القبعة لمن كتبت هذا الكلام تحديدا فالموضوع مرتب ومنطقي (وحتى لو أردنا الاختلاف معه) .. ولو أني لا أخفي عنكم إعجابي بفكرة أن التوقيع أتى بشكل جماعي "كلنا ليلى"!!
أولاً، أتمنى ألا تكون هناك مسافة بين المثال والواقع أو بين المانيفستو والعمل على الأرض (أو مسافة قليلة قدر المستطاع).
ثانيا، أرجو الفصل بين ما هو ثابت أنه حالات فردية (مثل العنف المنزلي مثلا حيث لا اعتبره "ظاهرة مجتمعية" برأيي) وبين الأدواء الاجتماعية في العلاقات بين الجنسين (مثل - برده برأيي - النظرة المقولبة كل منهما للآخر).
ثالثا، وهو الأهم بنظري، إذا كانت ليلى المصرية أو العربية تريد "التحرر" بعد 104 أعوام من نشر قاسم أمين لكتابه "المرأة الجديدة" (الذي أود لو تخصصون له قراءة بعيون معاصرة)، فالأولى بها - وأكرر - عدم تبني أي "نموذج" مستورد للتحرر أو التغيير. برأيي أنه كلما اقترب النموذج من واقعنا، استطعنا تحقيق الهدف بصورة أفضل وأكثر فاعلية
ما معنى اننا لا نزال نطالب بحقوقنا للان اذا كان الرجل مازال يقول انه لم يحصل بعد على حقوقه...الم نؤد واجبنا على النحو الاكمل منذ بدء الخليقه ..ألم تكن ليلى دوما السكنى للرجل مهما اختلفت طباعهما فقط لان هذا واجبها...الم تكن ليلى دوما طوعا للرجل لانه...رجل وملو هدومه...بالطبع حالات قليله من ليلى تمردت على قمعها ولكن ما الجدوى اذا كنا باقى الليلات نقابل بالكلمات المعتاده...عيب انتى فتاه...كانها جرم او ذنب علينا لا سمح الله...ولكن للحق انه ليس كل رجل بسى السيد ولكنه مهما كان يطالب بحقوقه ولكن ماذا عن حقوقنا بعد ان ادينا واجباتنا
حسنا اليكم تساؤل اخر؟؟
اذا كانت ليلى نصف المجتمع ومسؤله عن تربيه وتثقيف النصف الاخر ليلى كان ام ...رجل , اذا كان كل اعتمادنا على ليلى لانك اذا اعددتها اعتدت شعبا طيبا الاعراق ...لماذا اذن نكبت حريتها الشخصيه _ وليس تحررها لا سمح الله _ فقط ابسط حقوقها فى ممارسه هوايه او مهنه او على اقل التقدير ان يكون لها حق اختيار طريقها فى الحياه ..دراستها ..شخصيتها..شريك ذاتها...لماذا نسيطر عليها بمجتمع ذكورى لتربى اطفال ذكوريين يكبتوا حريات ليلى القادمه؟؟
ليلى ياليلى لا تكونى سببا فى انفجار المرأه فى مجتمعنا فقط كونى صوتها ..بل كونى صوت حقها لنرى دوما صوره الرجل المتحضر الذى يرى ليلى ككيان يستحق ان يرفع له القبعه وليس مجرد منيكان فى واجهه احد المحال تعجبه...يشتريها للاسف...دعينا نرى الرجل كما نحلم لا كما نجد فى الواقع
سعيده انا بكم وارجو ان تقبلونى كليلى معكم
I hope Oprah winfrey, who has been very eager to point out that women in the ME are oppressed, is happy now. I'm glad you made her smile.
When she had a Kuwaiti guest on her show she asked, and you are oppressed? The woman said actually we are not oppressed at all, in fact we give our men a hard time.
Oprah made 3 other trials in other episodes to highlight that women in the ME are oppressed, although getting denied every time. However, with your intelligent well-planned footsteps, her words are now supported.
and now the most important question: ARE YOU SO OPPRESSED THAT THIS ALL WAS WORTH IT?
Thank you Jannah
كل سنة وانتم طيبين يا ليالي ورمضان كريم:)
فكرة مبدعة وبناءة نتمنى يكون لها التأثير المستحق في المجتمع المصري والعربي بشكل عام
بطلب الاذن اني اشارك في الحملة دي من غزة .. انتو عارفين انو ال"ليلى" عندنا ما تختلفش كتير عن ال"ليلى" في مصر
وليكي تحياتي
بما انى راجل من زرعة الرجال فانا معتقدش ان الرجال وبعد تاريخ طوةيل من السيطرة الكاملة ممكن بسهولة يقبالو ولو حتى شريك في حياتهم .
الراجل في بلدنا صورة الحاكم دايما وزي ما الحاكم متجوز مصر قصدي ليلى وعايش دكتاتور علي ليلي كل راجل دكتاتور على مصر قصدي ليلي
مش ممكن الرجال يقبلو التنازل عن امتيازات اخدوها من تاريخ غابر ومن اهم الموروثات اللى بياخدهاوبيتناقلوها سواء من الاب او حتى الام او بعض النماذج الثقافية والدينية والاعلامية سواء من الاطفال او
المراة .
المهم في الثورة دي انها تكون مصحوبة بتربية حقيقية للبنت تربية تعرف البنت حقيقة انها انسان كامل مش تابع اللى احنا منقوص عاجز وللظروف التاريخية عايشنها في مصر لازم يتم تدريس مادة تعليمية في المدارس تحاول تداوي المرض الوراثي اللى اسمه الحريم ويحضر في الفصل البنات والاولاد والاباء والامهات وكل مصر يوه قصدي كل ليلي .
كنت داخل اعلق
لقيتي ولدنا عماد بندق
ابدى ما اردنا اضافته
فصول للتقوية يا عم عماد
دى مشكلة المشاكل منز بدء الخليقة
ونا شايفة لو كنا عرفنا ناخد حقوقنا ولو لجزء بسيط فالرجل حتى هو اللى اداهلنا عشان يسكتنا
يعنى احنا حتى اخدنا حقوقنا بالزن على الودان
دى معادلة صعبة جدا
ربنا حسمها من زمان لما قال ان الرجال قوامون على النساء
لكنى طبعا معاكو قلبا وقالبا
لو كلامكو ده ممكن يأثر
لكنى متأكدة ان كلوه بيقرا ده على سبيل التريقة والهزار
وباب العلم بالشىء
اتمنى ان حاجات كتير تتصلح فى مجتمهنا الانثوى
وتمناياتى
بالتأثير
بهذه المناسبة ادعوكم لقراءة موضوعي عروسة عريس
http://www.maktoobblog.com/bahae66?post=89789
شكرا لكم
شوفوا ليلى الالمانيه بتقول ايه
مبدأ حواء.. من أجل أنوثة جديدة
http://web.archive.org/web/20070624182612/http://www.aljazeera.net/NR/exeres/C35508BE-7B03-4A89-AF18-9C6B4613DCDF.htm
العلاقة ما بين الرجل والمرأة
المرأة امرأة والرجل رجل،
من خبرتي البسيطة في هذا العالم ، ورحلاتي بين قارات الكرة الأرضية، وجدت العلاقة بين الرجل والمرأة تتصارع حول مفهومي مدرستين
مدرسة عمرها الحضاري وخبرتها البشرية لا تتجاوز مئات السنين تكون العلاقة بينهما مبنية على فكرة الصراع بين الأضداد،
وبين مدرسة عمرها الحضاري وخبرتها البشرية بآلاف السنوات تكون العلاقة بينهما مبنية على فكرة التكامل بين الطرفين،
لنثـّبت شيء من البداية لا الرجل يستطيع أن يستغني عن المرأة ولا المرأة تستطيع أن تستغني عن الرجل، من أجل على الأقل استمرارية الجنس البشري في هذا الكون.
فأيهما أكثر جمالا واستقرارا للعلاقة بينهما أن تكون العلاقة مبنية على فكرة الصراع بين الأضداد تماما أم فكرة التكامل بين الطرفين تماما أم التمازج ما بين المفهومين؟
أنا أظن كلما كانت العلاقة أقرب إلى فكرة الصراع بين الأضداد كانت علاقتهما أكثر عصبية وأكثر تعاسة وأكثر أنانية بين الطرفين،
وكلما كانت العلاقة أقرب إلى فكرة التكامل بين الطرفين كانت علاقتهما أكثر صحـّية وأكثر سعادة وأكثر عاطفية بين الطرفين.
فما رأيكم دام فضلكم هل نعمل على نشر فكرة الصراع بين الأضداد أكثر فائدة؟ أم نعمل على نشر فكرة التكامل بين الطرفين أكثر فائدة؟
فعلى طول قام أحد أنصار فكرة الصراع بين الأضداد والمتخفـّين تحت عباءة التكامل نفاقا، وأحب أن يـُحرجني وسأل فما قولك في تعدد الزوجات إذن؟
فقلت له دعني أعتبرك ممثل العلمانيين والليبراليين والمتغربين ونصيري حقوق الإنسان الغربية وممثل جمعيات حقوق المرأة المستغربة والديمقراطية الغربية في الرد على سؤالك البريء جدا جدا وكما يقول المثل لديهم دعني أكون ممثل الشيطان في ردي
كل ما أقرأه لمن اعتبرتك ممثل لهم مبني على تفسيرات فرويدية جنسية بحتة ومنطلقة منها في تفسير كل شيء يتعلق بنا لجلد وتحقير وتسفيه كل ما هو نزيه وعفيف وملتزم عندنا
لماذا لا أريحهم وأفكـّر مثلهم ونتكلم بصراحة ما الخطأ في ذلك؟ لنرى إلى أي نتيجة سنصل حينها
في الحقيقة الزواج وتعدد الزوجات ضد مصلحة الرجل وضد حريته وضد تفريغ شهوته مثل ما يرغب
والرجل من وجهة نظري في الحقيقة هو عدو الزواج والتعدد وليس المرأة
لماذا أتزوج أصلا إن كنت أستطيع الحصول على ما أريد مجانا؟
ألا تظنوا أنه من الغباء أن أتزوج إن كنت أستطيع الحصول على أي شيء مجانا؟
العلاقة بدون زواج أرخص بكثير من أرخص الزواجات تكلفة؟ فلماذا أتزوج الأولى أصلا إذن بالله عليكم؟
فموعد وعشاء وسينما وربما رحلة صغيرة وانتهينا، كم سيكـّلف كل ذلك؟ وفي الحالتين كما يقولوا ونضحك به على بعض باسم الحب والعواطف وبقية الاسطوانة المشروخة
من يضمن حقوق من، و الرجل بشكل عام عينه زايغه مثل ما يقول المثل فشكرا لمن ترضى وتفتح له الطريق
فطبيعة الرجل النفسية بشكل عام مبنية أكثر على الشيء الملموس وهذا يتطلب عليه أمور أكثر لإشباعه
أما طبيعة المرأة النفسية بشكل عام مبنية على العواطف وهذه تشبعها العاطفة أكثر على حساب الملموس
ما رأيكم يا معشر الرجال؟ وما رأيكم يا معشر النساء؟
فلا تظلموننا بقفص الزوجية إن كان للأولى أو الثانية أو الثالثة أو الرابعة ودعونا نتنقل بينكم بدون أي قيود خصوصا وأن قلب الرجل فيه أربع تجاويف وبعضهم ربما أكثر، وثقي إنه يصدقك القول عندما يقول لك مكانك في قلبه لا ينافسك فيه غيرك
ولتحيا منظمات حقوق المرأة المستغربات نصيرات مدرسة الصراع بين الأضداد ومناضلاتها الأشاوس،
فالأمر أولا وأخيرا لك يا حواء كيف ترغبين أن تكون هذه العلاقة؟
وكما قال الشاعر نزار قباني
إني خيرّتك فاختاري...........مابين
أو اطلعي على التقديم لهذا الكتاب لامرأة ألمانية تطرح الموضوع من زاوية أخرى
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/C35508BE-7B03-4A89-AF18-9C6B4613DCDF.htm
فما رأيكم هل تفضلوا صراع بين الأضداد أو التكامل بين الطرفين؟
واللهي عندك حق يا مفلس افندي عليه النعمه ياريق انته يا ريق والنعمه رايق
كل سنه وانتى طيبه وانتى معزومه عندى بكره على عيد ميلادى متتأخريش
إيلاف >> سياسة
اعتقال شاب مصري لانتقاده الازهر
GMT 20:15:00 2006 الثلائاء 7 نوفمبر
أ. ف. ب.
--------------------------------------------------------------------------------
القاهرة: القت الشرطة المصرية القبض على شاب انتقد على مدونته على الانترنت الازهر، حسبما افاد مسؤول امني بعد يوم من ادراج منظمة "مراسلون بلا حدود" مصر من بين 13 دولة "معادية للانترنت". وقال المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته ان عبد الكريم نبيل سليمان (22 عاما) اعتقل امس الاثنين في مدينة الاسكندرية بعد ان استدعاه جهاز امن الدولة للتحقيق معه.
وانتقد سليمان على مدونته في 28 تشرين الاول/اكتوبر جامعة الازهر، اعلى مؤسسة دينية سنية تعليمية في المنطقة، التي قامت بفصله مطلع هذا العام. وقال انه طرد من الازهر بسبب كتابته على الانترنت.
وكان سليمان قد اعتقل في تشرين الاول/اكتوبر 2005 بعد ان انتقد رد فعل المسلمين على مسرحية للمسيحيين الاقباط اثارت اشتباكات عنيفة بعد ان اعتبرها بعض المسلمين مسيئة للدين. وجاء الاعتقال في نفس اليوم الذي نشرت فيه منظمة "صحافيون بلا حدود" التي مقرها فرنسا قائمة باسم 13 دولة جديدة وصفتها بانها "معادية للانترنت".
وكانت مصر من بين الدول الجديدة المدرجة على القائمة الى جانب ميانمار وبيلاروسيا وايران وكوريا الشمالية. وقالت المنظمة ان "العديد من اصحاب المدونات تعرضوا للمضايقات والسجن هذا العام في مصر، ولذلك فقد تمت اضافتها الى قائمة العار التي تضم الدول التي تنتهك حرية التعبير على الانترنت بشكل منهجي". واضافت ان "الرئيس المصري حسني مبارك، الذي يتولى السلطة منذ عام 1981، يظهر قدرا كبيرا من السلطوية المقلقة فيما يتعلق بالانترنت
إيلاف >> سياسة
إمام مصري يزعم رؤية النبي يصلي بمسجده
GMT 17:00:00 2006 الأربعاء 8 نوفمبر نبيل شرف الدين
هوس ديني كاسح وفتاوى تحرض على القتلإمام مصري يزعم رؤية النبي يصلي بمسجدهنبيل شرف الدين من القاهرة: لا يمكن لأي مراقب موضوعي لأحوال المجتمع المصري خلال هذه الأيام، أن يتجاهل حالة تفشي "الهوس الديني" في مصر على نحو وبائي لا تخطؤه العين، وعلى سبيل المثال لا الحصر فقد شهدت القاهرة خلال الأيام القليلة الماضية سلسلة من الأحداث قد لا تبدو للوهلة الأولى مترابطة، لكن وضعها ضمن سياق واحد قد يشير إلى دلالات هامة، إزاء خطورة المد الأصولي الكاسح الذي بات معه ملايين المصريين يتبنون آراء متطرفة، كتلك التي يعتنقها أعضاء المنظمات الإرهابية المسلحة، وإن لم يكن هؤلاء البسطاء أعضاء في تلك المنظمات والجماعات أو حتى سمعوا بها من قبل . فخلال أيام قلائل أطلق نائب برلماني ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين تصريحات تحريضية، قال فيها إنه ينبغي إعدام رئيس الوزراء المصري أحمد نظيف، ووزيري الأوقاف والاستثمار، بزعم أنهم يتربصون بالإسلام، وفي الوقت نفسه شن الإخوان المسلمون والسلفيون حملة شرسة على الدكتورة سعاد صالح أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، لأنها أفتت بأن النقاب ليس زيا إسلامياً بل زياً بدوياً، وهاجمت انتشار ظاهرة النقاب على نحو كاسح في مصر.وأعربت المنظمة المصرية لحقوق الإنسان عن مخاوفها من أن مثل هذه الآراء تعد من قبيل التحريض على قتل مسؤولين سياسيين، مما يعود بمصر إلى ما جرى أثناء عقد التسعينات من القرن الماضي، عند استهداف أعمال العنف المسلح للمسؤولين السياسيين والمفكرين والأدباء .الرسول في مصرثم كللت تلك الوقائع الغريبة بقصة أكثر غرابة ولا تخلو من الإثارة، بطلها إمام مسجد شهير في مصر، زعم أنه رأى النبي محمداً يصلي في مسجده، وأنه أوقف الصلاة فجأة ودعا النبي ليؤم المصلين . الشيخ الذي يدعى جابر الدسوقي، ليس من ذلك الطراز الجديد من الأئمة الذين يوصفون بالدعاة الجدد، بل هو رجل بلغ من العمر 70 عاماً كما أنه يمارس عمله منذ زمن، إذ يؤم المصلين بمسجد "الحامدية الشاذلية" الشهير منذ 33 عاما .ثم ظهر الشيخ جابر الدسوقي ومعه الشيخ مبروك عطية، عبر برنامج (القاهرة اليوم) الذي تقدمه فضائية (أوربت) حيث قال الدسوقي رداً على سؤال عن رؤيته الرسول "كأني رأيته"، ثم سرد الرواية التي بدأت فصولها قبل الصلاة بيوم، عندما رأي أحد المصلين بالمسجد الرسول في رؤية منامية، وزعم أنه قال له : "نلتقي ليلة القدر في الحامدية الشاذلية"، وبعدها جاءت له سيدة وقالت: "لقد رأيت الرسول بين المصلين في ليلة القدر".وبعد انتهاء الدسوقي من صلاة التراويح في هذا اليوم ثم التهجد شعر ببعض التعب قبل صلاة الفجر، وأراد أن ينتهي من الصلاة بسرعة، وقرر أن يصلي ببعض قصار السور، وأثناء صلاة الفجر صمت الدسوقي فجأة، وقال : "تفضل يا رسول الله"، وظل صامتا لنحو خمس دقائق بعدها قال للناس: "الرسول هو الذي يؤمنا في الصلاة".واستمرت الصلاة لأكثر من ساعة، وظل المصلون يبكون وسادتهم حالة من الانفعال الشديدة، وكان بين الشهود على تلك الواقعة كل من : عصام الأمير رئيس القناة الثانية في التلفزيون المصري، وعمرو الليثي رئيس تحرير صحيفة (الخميس)، الذي أجري حوارا مع جابر الدسوقي، روى فيه ما حدث في الحامدية الشاذلية في ذلك اليوم الذي كان يوافق 28 من شهر رمضان الماضي .وإثر ذلك فقد بادرت وزارة الأوقاف المصرية إلى منع جابر الدسوقي، من إمامة مسجد الحامدية الشاذلية من الخطابة، وأرسل مجلس إدارة المسجد خطابا للدسوقي، يطلب فيه تجديد ترخيصه بالخطابة من وزارة الأوقاف قبل أن يعتلي المنبر مرة أخرى .والطريقة الحامدية الشاذلية يرأسها إبراهيم طلعت سلامة الراضي، وهي التي أسست جمعية المجمع الإسلامي ومسجد الحامدية الشاذلية المشهرة برقم 1414 لسنة 1999 طبقا لأحكام القانون رقم 84 لسنة 2002 بشأن قانون الجمعيات والمؤسسات الأهلية في مصر
ماذا قدم المسلمون الى العالم خلال قرن من الزمان ؟؟؟؟
هل قدموا طيارة او سيارة او حتى قلم رصاص ؟؟؟
هل اخترع المسلمون دواءا او مصلا يشفى من اى مرض ؟؟ اللهم الا بول البعير الذى يباع فى القاهرة بمبلغ 17 جنيها مصريا للكيلو
نعم -- لقد قدم المسلمون للعالم الارهاب والارهابيين وآلاف الجوعى الذين يطلبون اللجوء الى بلاد الغرب الكافر بحثا عن رغيف خبز
المسلم المصرى يسب بلاد الغرب الكافرة وهو يعلم انه لو انقطعت المعونة الامريكية عن مصر لمات جوعا على ارصفة شوارع القاهرة
حسنة وانا سيدك --- يا رعاع الأمم
i love you guys! let me know if u need an english-writing layla
اريد ان اشيد بالاخوات اللواتي يشاركن في موقع كلنا ليلى. انا رجل عربي الاصل هاجر الى الغرب هربا من التخلف الفكري والتردي الاجتماعي في العالم العربي قبل اكثر من عشرين عاما. مع الاسف فان الاحوال تبدو اسوأ من الاول كل مرة ازور فيها اي دولةعربية حيث اول ما الاحظه هو ان وضع المراة العربية في تدهور مستمر وليس من المصادفة ان يتزامن هذا التدهور مع ازدياد المظاهر الدينيةالفارغة مثل لبس الحجاب والمنديل واطالة اللحى وغيرها من المظاهر التي تدل على الخيبة والهروب الى التاريخ بدلا من التعامل مع الواقع. اعتقد ان على العرب ان يتركوا التخلف من خلال الاقبال على طلب العلم والاخلاص في العمل وترك الامور الدينية للشخص كي يقرر اذا ما اراد ان يصلي مثلا ام لا على غرار ما فعله الغربيون. الدين في الغرب مسالة شخصية وليست اجتماعية او سياسية وعندما ندرك ذلك فان المراة ستتحرر وتاخذ دورها في بناء المجتمع اذ لا يعقل ان نستبعد نصف المجتمع من عملية البناء ثم نتساءل لماذا نحن متخلفون؟ المراة هي الام والبنت والصديقة والطبيبة والمدرسة وليست فقط مجرد دمية جنسية لاشباع رغبات الرجل. نصيحتي للنساء والفتيات العربيات ان يثرن على هذا الواقع السخيف من خلال الوقوف ضد الاضطهاد الذي يبدأ في المنزل على يد الاباء والاخوة ثم ثنتقل الى باقي فئات المجتمع. على المراة ان تدرك ان جسدها ليس عورة وهي انسانة كاملة الحقوق وعليها ان تساعد نفسها من خلال الاقبال على العلم والاصرار على حقوقها وان ترفض ان تكون مجرد سلعة جنسية
هو إيه اللي بيخلينا حاسين إننا مخنوقين قوي؟ ليه فيه حاجات لما باشوفها ولو بنظرة سريعة، باحسن إن عمارة نكد اتهدت على دماغي؟
وليه باحس إن فيه تمييز ضدي، رغم إني باعمل كل اللي يخطر على بالي من غير ما يهمني إني ست وما ينفعش أعمل كده؟ بس برضه حاسة إني في سجن، برضه بافضل أبص على الشباك واتخيل نفسي وانا بانط زي الباليرينا وأطييييييييييييييير؟ ليه برضه لما بامشي في الشارع باحس إن فيه حجر غليظ وخشن بيحك في جرح بيوجعني؟
ليه ساعات كتير أقول لو كنت راجل ما كانتش ح احس نفس الاحساس؟ يمكن عشان مالقتش رجالة كتير بيحسوا نفس الاحسايس........
مش عارفة، أنا اتحشرت معاكوا، مع إني ما عنديش أي مشكلة في التمييز ضد المرأة، مش لأني ما بيمارسش ضدي تمييز، بس لأني مش باعير اللي بيميزوا الرجالة عن الستات اي اهتمام، وباتحمل مسئولية ده ومستعدة ادفع تمنه.
بس برضه حاسة إني في سجن.........واحد صاحبي قال لي انتي في سجن؟؟؟؟؟؟ أمال لو كنت عاقلة شوية كنتي حسيتي بإيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مش عارفة ليه ساعتها حسيت إن الزنزانة ضاقت عليا
للصدفه عثرت على كلنا ليلي
وكأني عثرت على نفسي
اعجبني الطرح
اعجبتني البساطه
واعجبني رقي الحوار
اكيد ماراح اترك ليلي
كلنا ليلى
لا تعلمون كم سعدت بهذه الحملة التى للأسف لم أستطع المشاركة فيها لانشغالى الفترة السابقة للتجهيز لحملتنا الموازية لكم و هى حملة لا للنميمة و لا للخوض فى أعراض النساء
يسعدنا أن تنضموا غلينا جميعا بعد أن تعرفى عنا أكثر و سوف تجدون أننا نعمل فى نفس الاتجاه تقريبا مع تركيزنا نحن على نقطة معينة و هى الخوض فى أعراض النساء و حماية ليلى من كلام الناس
أرجو منكم متابعتنا لمعرفة المزيد عنا
http://tagallyat.blogspot.com/
ستجدين هناك موضوع توضيحى عن الحملة التى ستبدأ غذا بإذن الله
و قد قمت بالتنويه عن حملتكم فى نهاية الموضوع و توجيه نداء لكم و دعوة للانضمام لنا للتنسيق بين الحملتين
و ننتظركم للاتصال بنا لمناقشة كيفية التنسيق بين الحملتين
و ذلك فى أسرع وقت بإذن الله حتى نبدأ معا بداية قوية نبدا بها نحن نشاطنا و تجددون أنتم بها دماء حملتكم الفاضلة
دمتم بخير و أنتظر ردكم فى أسرع وقت بإذن الله
Post a Comment
<< الصفحة الأولى