تم ترشيحنا لأفضل مدونة.. برجاء التصويت

Friday, October 31, 2008

"We are all laila" has been nominated for as a "Best Weblog" in the Best of the Blogs Award (BOBs), organized by Deutsche Welle.
Cast your votes before November 26!

Survey | إستبيان

Friday, October 24, 2008

برجاء المشاركة فى الإستبيان الخاص بالإناث أو الذكور
Kindly answer the survey for women or men.

عزلنا

Friday, October 17, 2008

تم نقل المدونة الى مقرنا الجديد
http://www.kolenalaila.com/
وذلك إستعدادا ليوم ليلى الثالث فى التاسع عشر من أكتوبر لهذا العام
سيتم إنتقالك الى العنوان الجديد خلال لحظات

*****

We have moved the blog to our new place
http://kolenalaila.com/
And that's in preparations to the 3rd Laila Blogging Day in the 19th of October this year.
You will be transferred in seconds to the new URL.

كلنا ليلى 3

Tuesday, September 9, 2008

إعلان هام:
تم تأجيل يوم "كلنا ليلى" الثالث لهذا العام إلى ما بعد رمضان. نظراً للإنشغال خلال هذا الشهر الفضيل.
وعلى من يرغب فى المشاركة فى هذا اليوم أن يراسلنا على بريدنا الإلكترونى
laila.eg.08@gmail.com
لمعرفة التفاصيل وكيفية الإشتراك.

والدعوة عامة للكل سواء.. للنساء والرجال.. ومن كل البلاد

معلنون:





اللوجو المصاحب لليوم:

كلنا ليلى 2

Saturday, September 8, 2007

البداية:
مرت سنة على يوم "كلنا ليلى" الأول... وكانت فكرته ببساطة تجميع أكبر عدد من المدونات –بكسر الواو- للكتابة عما يواجههن من مشاكل من وجهة نظرهن، كمحاولة لطرح المشاكل على وسيط مفتوح فيه قدر معقول من الحرية و الوعي. وكان ذلك بهدف البوح و التشارك والخروج من خندق الإحساس بالوحدة في مواجهة هذه المشاكل. كذلك كان الهدف الاستفادة من موقعنا ومصداقيتنا على ساحة التدوين في طرح ما نراه مشاكل ليراها الجنس الآخر من نفس الزاوية التي نراها بها، في محاولة أخرى ليفهم الطرف الآخر طبيعة ما نشعر به ويحاول معنا تغيير ما نراه مجحفا ولو على نطاق ضيق يشمل فقط نفسه وبيته..

ومع نجاح فكرة اليوم العام الماضي، لام علينا البعض عدة نقاط، من أهمها إهمال مشاركة الرجل، وعدم تحديد الموضوعات. وعلى هذا حاولنا قدر المستطاع تلافى هذه الأخطاء. واخترنا هذه المرة تجديد طريقة العرض بطرح مجموعة من الأسئلة –شارك في اختيارها العديد من الأصدقاء- تمس وضع المرأة والفتاة المصرية بشكل خاص والإنسان المصري بشكل عام، بهدف أن تخلق الإجابة عليها حوار يقودنا نحو فهم أفضل لأنفسنا ولمن حولنا.

وللجميع حرية اختيار ما يعجبهم من الأسئلة أو حتى طرح أسئلة جديدة والإجابة عليها طبقا لما يرونه أو طبقا لرأي أطراف يثقون بها ويرغبون في عرض رؤيتها، ثم نشرها على المدونة الخاصة بهم ابتداء من يوم الأحد 9 سبتمبر، وفى حالة عدم وجود مدونة، يرجى الإجابة على الأسئلة في هيئة تعليق على هذه التدوينة.
الأسئلة غير موجهة لجنس معين دون الآخر، وإنما هي دعوة مفتوحة للمشاركة بإدلاء الرأي أو سؤال الغير ومعرفة انطباعاتهم المختلفة تجاه نفس الموضوعات.


سبب اختيار الاسم:
ليلى هي بطلة رواية بعنوان " الباب المفتوح" للروائية لطيفة الزيات وقد تحولت تلك الرواية إلى عمل سينمائي يحمل نفس الاسم - قامت ببطولته فاتن حمامة . ليلى هي نموذج للفتاة المصرية التي تتعرض لمواقف حياتية مختلفة في مجتمع يعلى من شأن الرجل ويقلل من شأن المرأة، ولا يهتم لأحلامها أو أفكارها أو ما تريد أن تصنع في حياتها.
ومع ذلك فقد استطاعت ليلى التي تعرضت منذ طفولتها لأشكال مختلفة من التمييز أن تحتفظ بفكرتها الأصيلة عن نفسها وتظل مؤمنة بدورها كإمراة لا تقل أهمية بأي حال من الأحوال عن الرجل سواء في البيت أو في العمل أو في الدراسة أو في العمل العام.


الأسئلة المقترحة:
ليلى ونقد/معرفة الذات : هل أنت سعيدة كفتاة في مناحي حياتك؟ هل تحبين نفسك أم تتظاهرين بالقوة؟ هل تعرفين دورك في الحياة أم تتسابقين وتلعبين أدوارا مرسومة وفقط؟ هل مستعدة أن تدافعي عن وجهة نظرك عموما أم تجبنين عند المواجهة؟ وهل ترين جبنك سمة شخصية أم يغذيها من حولك؟
ليلى والمجتمع: ما مشاكل ليلى الملحة في المجتمع من وجهة نظرك؟ ما مصدرها؟ هل يمكن حلها؟ وهل عندك موقف شخصى من واقع الحياة؟
ليلى ومكانها من الرجل : هل ترى المرأة أقل من الرجل في أي مستوى من المستويات؟ و إن كان فعلا، فما هي هذه المستويات؟
ليلى والإعلام : هل يساهم الإعلام في ترسيخ صورة نمطية عن المرأة؟ وكيف ترى/ترين معالجات قضايا المرأة وتأثيرها في المجتمع؟
يوم "لكنا ليلى" العام الماضي والحالي والأعوام القادمة: بعد مرور سنة من يوم ليلى الأول ماذا تغير في وضع ليلى؟
أولا ماذا تغير حولها في الشارع، كالظروف و المشاكل في مصر بالنسبة للبنات والسيدات صارت أحسن أم أسوأ؟
ثانيا هل تغير شيء شخصيا بالنسبة لك أو بداخلك؟ هل أصبحت شخصية أكثر انفتاحا أم انغلاقا؟ ثقة أم عدم ثقة؟ ولماذا؟
أول خطوات تغيير : اقتراحات لألف باء حلول منطقية وسهلة التنفيذ لمشاكل طرحت بالأعلى بالإضافة إلى حلول للمدى البعيد..

  • Are you happy in your life as a girl? Do you love yourself, or do you pretend to be strong? Do you know your role in life, and do you have choice iin it, ot you just do what your society draws for you? Are you ready to defend your point of view?
  • In your point of view, what are the main problems that face Laila - women - in their societies? And where do these problems come from? And do you think you can solve them? And if you have any personal experience related to this please tell us about it.
  • Do you think Laila - women - are inferior to men any any aspect of life? And if so, can you please clarify what are those aspects?
  • Do you think the media has role in creating some steroetypes about women? And how can this be changed?
  • I don't know if you heared about Kulna-Layla day before or not, but after one year since the last Kulna-Layla, do think anything has changed in Layla's life? Was there any change in the society she lives in, as well as in herself?
  • Finally, from your point of view, what can be done in order to solve any of the problems mentioned above.



بعض الملاحظات الأخرى:
1. برجاء إضافة اللوجو المصاحب لليوم سواء "كلنا ليلى" أو "مع ليلى" في أول أي تدوينة مشاركة.
2. في نهاية كل تدوينة، برجاء الإشارة إلى عنوان هذه المدونة مع تمرير الأسئلة لآخرين.
3. برجاء ترك لينك التدوينة المشاركة في هيئة تعليق هنا، حتى يسهل تتبع فعاليات اليوم


فعاليات اليوم:




اللوجو المصاحب لليوم:

كلنا ليلى: تانى مرة كلاكيت

Tuesday, September 12, 2006


من فرط حماسنا لفكرة "كلنا ليلى" ووضوح الفكرة في عقولنا تصورنا أنها واضحة للجميع. و لكن يبدو أن بعض النقاط ظلت غامضة - على البعض- و تحتاج لتوضيح، و في هذا الإطار نشكر كل من قرأ و نبهنا لأوجه القصور و نقدنا بشكل بناء

أولا: "كلنا ليلى" مع الإناث و لكنها ليست -و لن تكون- بأي حال ضد الرجل. ما ليلى إلا للحديث عن الوجه الآخر للعملة و ازدواجية المجتمع في تحريم ما أحله للرجل، فقط لأنها بنت. نحن لسنا سذج لنستثني نصف المجتمع من حلمنا بمجتمع أفضل. و كذلك لسنا جمعية "المرأة المتوحشة" و لا ندعو لثورة نسائية و لا نبغي ندب حظنا أو تعاطف لا يفضي لتغيير في طرق تفكيرنا. نعلم جيدا أن تغيير أي ثقافة لا يتم بين يوم و ليلة و ما زال أمامنا الكثير لتحقيقه، ونريد أن يبدأ التفكير من الآن، لأن صلاح حال المجتمع لن يتم إلا بتضافر جميع جهود أفراده.

ثانيا: "كلنا ليلى" ليس "تكتل" أو "حملة" إقصائية. عندما فكرنا في المبادرة فكرنا فيها على أنها يوم خاص بليلى، و إذا أجيز إطلاق اسم "حملة" عليها فهي ليست ضد الرجل أبدا، و لكن ضد ثقافة و موروث اجتماعي نعاني منه جميعا نساء و رجال. و بالتالي هي ليست إقصائية للرجل، بالعكس توقعنا – و كان توقعنا في محله- مشاركة أصوات رجالية معنا، سواء مساندة مثل: إخناتون الثاني و مختار العزيزي وغيرعم أو ناقدة نقدا بناء كطارق و يحيى مجاهد وأبو يوسف. أما اعتمادنا السرية و إصرارنا على بداية اليوم بأصوات نسائية فقط فسببه حرصنا على أن تتكلم النساء و يعرضن جانبهن من القصة في البداية قبل الدخول في حوار حولها. كذلك كان حرصنا أن يتم عرض المشاكل بأكثر من صوت لأن المحاولات الفردية السابقة قوبلت دائما بتبرير يقول أنها حالات فردية و لا تعبر عن عدد أكبر. و أعتقد أننا نجحنا في عرض وجهات نظر متباينة من نماذج مختلفة في السن و الخلفية الثقافية و الحالة الاجتماعية، بل و حتى أسلوب العرض جاء مختلفا من مدونة لأخرى.

ثالثا: أخذ علينا البعض أننا لا نمتلك أجندة أو أيديولوجية واضحة، و نحن نراها نقطة قوة. ليست لنا خلفيات أو أفكار مسبقة فما نحاوله هو فتح حوار حول وضع نراه ظالما لنا من واقع تجاربنا الشخصية. هي إذن دعوة للمشاركة في كتابة الأجندة معا

رابعا: اختيارنا لساحة التدوين لم يكن لخلق تكتلات جانبية بين المدونين أبدا، بالعكس. لقد أردنا الاستفادة من المساحة الحرة التي يسمح بها التدوين للحوار، و كذلك لعلمنا أن لنا مصداقية سابقة بينكم كمدونات، فنحن لسنا رقم في معادلات خارجية أيا كانت. نحن نتكلم من واقع تجارب شخصية و ليس لأننا مدفوعات من جهات ما. كذلك نؤكد أن مدوناتنا لن تتحول لمنابر أحادية التوجه أو التفكير لا تهتم سوى بمشاكل ليلى، فمدوناتنا بدأت كصفحات شخصية تنقد و تتفاعل مع العديد من الأحداث و المشاهدات التي نراها على ساحة الوطن...و ستظل كذلك.

خامسا: نعلم أن بيننا أصوات تكلمت بعصبية و نبرة حادة،و لكن ذلك بسبب حالة احتقان و كبت طويلة...نثق أنها لن تستمر. من كواليس إعدادنا لهذا اليوم كان أكثر ما أثر فينا من ردود فعل تلك التي جاءت تقول أنهن تصورن في لحظة ما أنهن لوحدهن تماما و أن بهن خللا ما. فكل ما حولهن يقول لهن أنه يجب أن تقبلن ما يقدم لكن و لا تعترضن. من الطبيعي أن تنطلق أصوات غاضبة في أول مرة و لكن ما نأمله هو خلق حالة نتحاور فيها و نعدل على بعضنا البعض – جميعا – لنصل في النهاية لحلول تنهي الخلل القائم في المجتمع ككل.

أخيرا: يوم ليلى الأول 9/9 ليس هو الغاية في حد ذاته، بالعكس هو بداية.
كنا نعلم أنه الانطلاقة الأولى و ستشوبه أخطاء فنية نعترف بها من باب نقد الذات - مثل تنزيل عدد كبير من التدوينات في يوم واحد مما سبب التشتت للكثيرين و فاجأ البعض الآخر و ظنه حملة موجهة. و لكنها أخطاء ننوي تداركها المرة القادمة. فمن بداية الفكرة و نحن نريد لها الاستمرارية لطرح و تطوير و مناقشة الأفكار بشكل أعمق و على مدى أطول و بين جميع الأطراف. نكرر أردنا البداية فقط أنثوية، أما النتيجة فلن نصل إليها بدون حوار و نقد بناء يتناول زوايا مختلفة مما نراه مشاكل نعيش في ظلها و تنعكس عليكم بشكل أو آخر.

كلنا ليلى 1

Sunday, September 10, 2006


بدأت فكرة "كلنا ليلى" بليلى/ واحدة منا تشكو و تبوح ل/ليلى أخرى ليزيد العدد لثلاثة فخمسة فأكثر من خمسين فتاة و سيدة، لنكتشف أنه على اختلاف خلفياتنا و أفكارنا و أولوياتنا كلنا في النهاية ليلى.
و ليلى هي بطلة رواية بعنوان " الباب المفتوح" للروائية لطيفة الزيات وقد تحولت تلك الرواية إلى عمل سينمائي يحمل نفس الاسم - قامت ببطولته فاتن حمامة . ليلى هي نموذج للفتاة المصرية التي تتعرض لمواقف حياتية مختلفة في مجتمع يعلى من شأن الرجل ويقلل من شأن المرأة، ولا يهتم لأحلامها أو أفكارها أو ما تريد أن تصنع في حياتها.
ومع ذلك فقد استطاعت ليلى التي تعرضت منذ طفولتها لأشكال مختلفة من التمييز أن تحتفظ بفكرتها الأصيلة عن نفسها وتظل مؤمنة بدورها كإمراة لا تقل أهمية بأي حال من الأحوال عن الرجل سواء في البيت أو في العمل أو في الدراسة أو في العمل العام.
كانت ليلى هي اختيارنا لأنها قصة مصرية، تحمل في طياتها الكثير من الروح التي تعيش بداخلنا وتتعرض لنفس الضغوطات التي تولدت في مجتمعنا المصري بكل تقاليده وأرائه عن المرأة عبر الأزمان، و لا ينفي هذا مشاركة مدونات من بلاد عربية معنا في هذا اليوم فالثقافة التي تظلم ليلى موجودة هناك أيضا.
هدفنا من هذا اليوم إعطاء فرصة لكل ليلى لتتحدث بصوت مسموع و تسمع من أخريات مختلفات عنها و تعلم أنها ليست بمفردها في رفض ومواجهة الظلم الواقع عليها. هدفنا أن يكون لنا صوت يعبر عنا بعدما سأمنا من محاولات التحدث باسمنا. و هدفنا الأكبر هو أن نشارككم جزء مهم و جوهري من عوالمنا المختلفة، جزء مخبأ بعناية في أحايين كثيرة بداخل أختك أو زوجتك أو زميلتك في العمل...جزء قد تشارك في تكوينه بوعي أو بدون وعي أحيانا.


أول رد فعل اعلامى عند اسلام اون لاين:
http://www.islamonline.net/Arabic/news/2006-09/10/02.shtml
Designed by Bent Masreya 2006
hit counter